برنامج التصميم الصناعي يُعنى بتخطيط وتطوير وتصميم المنتجات الصناعية والاستهلاكية عبر أدوات النمذجة ثلاثيّة الأبعاد وتصوير المفهوم والتقنيات التصنيعية. يدمج بين الجماليات والطابع الوظيفي والتقنيات الحديثة لتأهيل الطلبة لسوق العمل. يشمل تعليم أساسيات التصميم، الرسم التقني، CAD، المواد، والتصنيع الرقمية. بدأ تدريس التخصص حديثاً بعد حصوله على موافقة داخل كلية العمارة والتصميم، ضمن مسعى الجامعة لتعزيز التخصصات التقنية والإبداعي
مميزات التخصص
مميّزات عامة
الطلب المتزايد على مصمّمي المنتجات الاستهلاكية في ظل التحول الرقمي وثورة الذكاء الاصطناعي.
دور محوري في الصناعة الوطنية وخاصة التحول نحو الإنتاج الصناعي المستدام.
ارتباط مباشر بالابتكار وريادة الأعمال، واعتماد الطلاب على الطابعات ثلاثية الأبعاد والنماذج السريعة.
مميّزات داخل الجامعة
مختبرات التصميم ثلاثي الأبعاد والرسم الرقمي.
تخصص مستحدث ضمن كلية مرموقة ومعتمدة في ABET-EAC (لبرامج الهندسة والتصميم) .
شراكات تدريبية مع شركات محلية في مجال الإنتاج والتصنيع، ومعامل عرض مشاريع الطلاب داخل الكلية.
إضاءات
أول دفعة تخرج بعد استحداث التخصص حديثاً.
عروض مشاريع متميزة في معارض داخل الكلية تضم تصميم طلاب من البرامج المختلفة .
جوائز وشهادات تقدير عن أعمال تصميم داخل ورش الجامعة مثل BOLD مما يعكس جودة المناهج وتطوير التعلم الرقمي .
شروط ومتطلبات القبول
معدل التوجيهي الأدنى: 60٪
اعتمادات وشهادات التخصص العالمية
برنامج ضمن كلية معتمدة من ABET-EAC للمستوى الهندسي والتصميمي
مجالات العمل
تصميم المنتجات الصناعية (قطاعات الكهرباء، الأثاث، الإلكترونيات).
شركات تطوير النماذج الأولية والطباعة ثلاثية الأبعاد.
العمل الحر والاستشارات التصميمية.
المشاركة في فرق البحث والتطوير داخل القطاع الصناعي.
مسارات الثانوية العامة
علمي, صناعي, الحقل الهندسي
عن الجامعة
جامعة الزيتونة الأردنية تأسست عام 1993، وترتيبها عالمي ضمن 1001–1200 حسب تصنيف THE لعام 2025. لديها نحو 13,000 طالب 31٪ منهم دوليون، وهي تستخدم نظام الساعات المعتمدة وتملك علاقات تعاون مع 28 مؤسسة دولية .
عن الكلية
كلية العمارة والتصميم تأسست عام 2001، وتضم أقسام التصميم الجرافيكي، الوسائط المتعددة، تصميم الأزياء، والتصميم الصناعي حديثاً. تمتلك الكلية هيئة تدريسية ذات خبرة وتقدم معارض دورية لمشاريع الطلبة، وتضم مرافق متقدمة في الدراسة العملية .
أضف تعليقاً