تخصص المحاسبة هو فرع من العلوم الإدارية يركز على تسجيل وتحليل القوائم المالية والقرارات الاقتصادية داخل المؤسسات. يدرس الطالب مواد مثل المحاسبة المالية، إدارة التكاليف، المحاسبة الإدارية، وأسس المراجعة والضرائب. منذ تأسيس قسم المحاسبة في عام 1994،
انطلقت جامعة آل البيت في تدريس هذا التخصص، وتوسع لاحقاً بإضافة تخصص المحاسبة وقانون الأعمال ونظم المعلومات المحاسبية في 2011 .
يُعد الطالب مؤهلاً للتعامل مع الأنظمة المالية المعاصرة ومتطلبات التقارير وفق معايير الجودة والمحاسبة القانونية.
مميزات التخصص
مميزات عامة
قيمة سوق العمل: طلب مستقر على مدققي الحسابات ومحللي التكاليف ومستشاري الضرائب في القطاعين العام والخاص.
التحول الرقمي: التركيز على برامج المعلومات المحاسبية وأنظمة ERP يمثل ميزة تنافسية.
الاستدامة: التفكير البيئي والمحاسبة البيئية تظهر كأفق جديد في القطاع.
مميزات داخل الجامعة
وجود معامل متخصصة في المحاسبة ونظم المعلومات.
قسم معتمد من وزارة التعليم العالي الأردنية وقوائم معايير الاعتماد المحلي.
اتفاقيات تدريب مع شركات محاسبية وبنوك محلية لتدريب طلاب السنوات النهائية ومشاريع التخرج.
إضاءات
أعضاء هيئة التدريس ينشرون أبحاثاً مهمة في علاقة نظم المعلومات المحاسبية بجودة التقارير في الأردن .
قسم تأسس عام 1994 ويتميز بنجاح كبير في دمج تخصصات مثل المحاسبة القانونية ونظم المعلومات منذ 2011.
خريجون يعملون في مؤسسات كبرى مثل وزارات الدولة، شركات مدققي الحسابات، والقطاع المصرفي.
شروط ومتطلبات القبول
معدل توجيهي أدنى حوالي 65% لأي مسار
اعتمادات وشهادات التخصص العالمية
معتمد من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الأردنية
مجالات العمل
القطاع العام: مراجع ضرائب، محاسب إداري، محلل مالي.
القطاع الخاص: موظف حسابات، مراجع داخلي، مستشار ضرائب.
الخدمات المالية والمصرفية: محاسب بنكي، محلل ائتماني، مراجع تقني
مسارات الثانوية العامة
علمي, أدبي, الإقتصاد المنزلي, حقل الأعمال
عن الجامعة
جامعة آل البيت تأسست رسميًا عام 1993 وافتُتحت عام 1995، وتضم حالياً أكثر من 15 ألف طالب و300–399 عضو هيئة تدريس . رُفعت من أبرز الجامعات الأردنية حكوميًا وغير ربحية، وتوفر خدمات تعليمية ومرافق بحثية متكاملة.
عن الكلية
تأسست كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية عام 1994، وتتضمن نحو 60 عضو هيئة تدريس و1500 طالب في التخصصات المتنوعة. تسعى الكلية إلى التفوق الأكاديمي والبحث العلمي وربط الطالب بالسوق المحلي.
أضف تعليقاً